على أطراف مدينة دوما ثمَّة قصص إنسانية متباينة لكن أبطالها متشابهون، فمعظمهم من العائدين والآملين بغدٍ أفضل.
تشهد العائلات في الغوطة سرعة استجابة فرق الهلال الأحمر العربي السوري لاحتياجاتهم المتعددة، فالطاقات الإيجابية للمتطوعين استطاعت إيصال عدد هائل من المواد الإغاثية شملت 118.170 مستفيداً خلال النصف الثاني من العام المنصرم 2018.
تضمنت المواد (سلل غذائية، أكياس طحين، زبدة فستق، بطانيات، فرشات، شوادر، حصر، بدون ماء، سلة ملابس شتوية، ملابس شتوية، صحية، مطبخية، حفاضات وبيل طاقة شمسية) مقدمة من اللجنة الدولية للصليب الأحمر واليونسيف والمفوضية السامية لشؤون اللاجئين وبرنامج الغذاء العالمي والهلال الأحمر العربي السوري.