لم يعد الذهاب إلى المدرسة أمراً شاقاً على محمد (17 عاماً) فخطواته ثابتة وحلمه ينتظره، بعد تركيب طرف صناعي سفلي....
Read moreتحاول يانا (25 عاماً) ابتكار أشكال جديدة لقطع الكروشيه التي تحيكها من أجل إسعاد زبائنها الذين باتوا يقصدونها بالاسم، دون...
Read moreالذهاب إلى المدرسة لم يكن خياراً متاحاً أمام ياسر وأخويه وأطفال آخرين كثر، اضّطرهم النزوح مع عائلاتهم لفقدان الكثير...
Read more"كنت اضطر لقطع مسافة بعيدة حتى أصل للطبيب، وانقطع من الدواء لأيام، لكن عيادة #الهلال_الأحمر_العربي_السوري، خففت عني أعباء كبيرة" يقول...
Read moreتجرب سوسن عيسى اليوم وصفات جديدة تجدها على صفحات التواصل الاجتماعي كمربى البطاطا وشراب النعنع، لتستقطب زبائن جدد إلى محلها...
Read moreفي الوقت الذي يعاني فيه الأطفال آثاراً سلبية للنزاعات، وندوباً على صحتهم الجسدية والعقلية والنفسية، تبدو آثار المرض أكبر بالنسبة...
Read moreلم يكن المنزل صالحاً للسكن، شعرت بالإحباط وقلة الحيلة، خاصةً في الشتاء، حيث كانت المياه تتسرب من السقف، وكأنها تمطر"...
Read more"صار فيني كمّل حلمي، وأعطي الأمل لـ بنات كتير" "صار فيني كمّل حلمي، وأعطي الأمل لـ بنات كتير"...
Read more"زال عني هم كبير، وارتحت من عبء تأمين المال اللازم للعلاج والدواء" تقول أم ابراهيم عن تلقيها وعائلتها رعاية مجانية...
Read more"لولا حصولي على هذه الأدوية مجاناً لكان عليّ الاختيار بين شراء الطعام أو الدواء" يقول محمود (52 عاماً) أحد مراجعي...
Read more© 2021