“كنت اضطر لقطع مسافة بعيدة حتى أصل للطبيب، وانقطع من الدواء لأيام، لكن عيادة #الهلال_الأحمر_العربي_السوري، خففت عني أعباء كبيرة” يقول أبو صفوان (73 عاماً)، أحد القاطنين في خان شيخون بريف #إدلب، وهو مريض سكري.
فبعد عودته إلى بلدته من رحلة نزوح استمرت خمس سنوات، لم يجد أبو صفوان في البلدة طبيب يراقب حالته الصحية، كما واجه صعوبة في تأمين أدويته، ويذكر عن تلك الفترة “كنت اضطر لقطع مسافة بعيدة حتى أصل للطبيب، وانقطع من الدواء لأيام، لكن عيادة #الهلال_الأحمر_العربي_السوري، خففت عني أعباء كبيرة” يقول أبو صفوان (73 عاماً)، أحد القاطنين في خان شيخون بريف #إدلب، وهو مريض سكري.
فبعد عودته إلى بلدته من رحلة نزوح استمرت خمس سنوات، لم يجد أبو صفوان في البلدة طبيب يراقب حالته الصحية، كما واجه صعوبة في تأمين أدويته، ويذكر عن تلك الفترة “كنت استعين بأشخاص يقطنون في حماه أو ريفها ليرسلوا لي الدواء الأمر الذي يسبب تأخره أحياناً“.
“لكن مع وصول العيادة المتنقلة إلى خان شيخون؛ بدأ فريقها الطبي يراقب حالتي ويصرف لي الأدوية دورياً وبشكل مجاني، الأمر الذي خفف عني أعباء التنقل وتكاليف مادية كبيرة” على حد تعبيره.
وبدأت عيادة الهلال الأحمر زيارة خان شيخون في أيار عام 2021 لتغطي في العام ذاته 7 قرى حيث شخص فريقها الطبي حتى نهايته نحو 261 حالة سكري وفي عام 2022 باتت تصل إلى 24 قرية وشخّص الفريق حتى تاريخه 568 حالة سكري.”كنت استعين بأشخاص يقطنون في حماه أو ريفها ليرسلوا لي الدواء الأمر الذي يسبب تأخره أحياناً“.
“لكن مع وصول العيادة المتنقلة إلى خان شيخون؛ بدأ فريقها الطبي يراقب حالتي ويصرف لي الأدوية دورياً وبشكل مجاني، الأمر الذي خفف عني أعباء التنقل وتكاليف مادية كبيرة” على حد تعبيره.
وبدأت عيادة الهلال الأحمر زيارة خان شيخون في أيار عام 2021 لتغطي في العام ذاته 7 قرى حيث شخص فريقها الطبي حتى نهايته نحو 261 حالة سكري وفي عام 2022 باتت تصل إلى 24 قرية وشخّص الفريق حتى تاريخه 568 حالة سكري.