ربما تبدو كل المدراس متشابهة لكن مدرسة بشير عبد الجواد في حمورية تتزين اليوم بالألوان وفرحة الأطفال مع فريق الدعم النفسي ضمن مبادرة لتشجيع الطلاب العائدين على متابعة الدراسة.
بينما يشارك عمر 12 عاماً متطوعي الهلال الأحمر العربي السوري بالرسم يقول “أتمنى ان أصبح مهندساً كي أعيد بناء منزلنا الذي تهدّم”، عمر ليس الطفل الوحيد الذي ساهم بهذه الفعالية إنما تعاون 50 طفلاً مع المتطوعين بإعادة إحياء مدرستهم
في الغوطةالشرقية.
[g_slider2 source=”media: 43740,43739,43738″]